Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Maroc et Amérique :Politique et diplomatie
Maroc et Amérique :Politique et diplomatie
Publicité
Articles récents
Archives
28 avril 2018

المملكة المغربية : علينا جميعا أن نعرف حقيقة ما يقع، و مكامن الخلل دون تزييف الحقائق و بعيدا عن سياسة التضليل أو لغة الخشب...

SM MOHAMMED VI

المملكة المغربية : ⚠ علينا جميعا أن نعرف حقيقة ما يقع، و مكامن الخلل دون تزييف الحقائق و بعيدا عن سياسة التضليل أو لغة الخشب... الوطن أمانة بأيدينا جميعا ملكا و شعبا، و علينا صيانة هذه الأمانة... حان وقت التغيير و الإصلاح مع الملك و بقيادته.

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 28 أبريل 2018 م.

تمهيد : للأسف الشديد تخلت الأحزاب السياسية عن دورها في تأطير المواطنين، كما تخلت المعارضة المؤسساتية داخل قبة البرلمان عن دورها في الدفاع عن حقوق الشعب، كما أن الحكومة بعيدة عن الواقع المعاش و تطلعات المواطنين، بل قراراتها كلها كما سنتطرق إليه في مقالنا هذا، كلها لا تصب في مصلحة المواطن بقدر ما تأزم الأوضاع، بل خلقت تدمرا حادا... هذه الظروف هي التي أصبحت تستغلها الثيارات المعادية لثوابتنا الوطنية من داخل و خارج البلاد لتأجيج الأوضاع...لهذا حان وقت وقفة مع الذات لنعيد ترتيب الأوراق لما يضمن أمن و إستقرار الوطن و وحدته... من جهتنا نطالب ملك البلاد بإعفاء هذه الحكومة من مهامها، و تعيين حكومة جديدة من كفاءات وطنية عالية بعيدة عن أي إنتماء سياسي، تدير مرحلة جديدة من خمس أو أربع سنين، تقوم فيها بإصلاحات حقيقية يلمسها الشعب على أرض الواقع، و في هذه الفترة تقوم الأحزاب السياسية بتطهير بيوتها من الفاسدين و الإنتهازيين، و تختار النخب الحقيقية المشهود لها بالنزاهة و المصداقية، و تكون إنتخابات شفافة تفرز حكومة تمثل الشعب في غالبيته، بدل حكومة لم يصوت عليها سوى أقل من 30 في المائة، و الحزب الحاصل على أكبر نسبة لا تتجاوز 10 في المائة، بينما الديمقراطية هي حكم الأغلبية للأقلية و ليس العكس ... و سوف تجدون الإصلاحات التي نطالب بها في مقالنا هذا.

كما سبق أن تطرقنا إليه في مقالات سابقة، فإن اللعبة السياسية في المملكة لم يستوعبها بعد من يطالبون بالإصلاح...لعبة معقدة تستفيد منها العديد من الأحزاب السياسية و التنظيمات الموازية، بينما النقد يكون من نصيب الملك و رجال محيطه و التهميش و الفقر من نصيب الشعب.
لكل هذا فإنه لم يعد مقبولا أن يتحمل مسؤول من حزب سياسي رئاسة الحكومة ،و ينعم بالإمتيازات و تقاعد مريح جداً، يضمن مستقبله و مستقبل أبناءه، و في الأخير يتهرب من تحمل المسؤولية ليلقي بالكرة في ملعب الملك أو الأشباح و التماسيح أو ما يسمى عند بعض المهرجين السياسيين بالدولة العميقة... نقولها صراحة بأن الدستور واضح، لهذا من لم يستطيع تحمل ما يتخذه من قرارات عليه تقديم إستقالته، كفاكم أيها السياسيون كذبا و تضليلا و محاولة الإستحمار السياسوي للشعب "من يغترس الغنم ليلا مع الذئاب لا يجب أن يندب نهارا ضياع الغنم مع الراعي.
إن السياسة في الدول الديمقراطية هي حسن تسيير و تدبير الشأن العام، لما فيه خير البلاد و صالح الشعب، بينما في العالم العربي هي فن الكدب على الشعب و سرقة المال العام و تهريب خيرات الأوطان.
السياسي في الدول المتقدمة عليه أن يدفع ما عليه من ضرائب و يحترم القانون، بينما في الدول العربية فإن السياسي يدخل للحكومة أو البرلمان أصلا ليتهرب من الضرائب و يخرق القانون.
شعوب العالم المتقدم تحاسب السياسي عند نهاية ولايته، بينما شعوب العالم العربي تستمتع بأكاديب السياسي أو رئيس الحكومة عند نهاية ولايته، أما في المغرب، بلد العجائب و الغرائب، يحب الشعب أن يسمع قصص عن البطولات الوهمية لهذا السياسي أو رئيس حكومة سابق و هو يحارب الجن و العفاريت و التماسيح و يتحدث عن دولة عميقة لا توجد إلا في خياله...
و هنا نخاطب ذكاء الشعب، القرارات الخطيرة مثل تعويم الدرهم التي قد تؤدي إلى كارثة إقتصادية في المستقبل القريب، و قد تسحق تماما القدرة الشرائية للمواطن البسيط و تأزيم الطبقة الوسطى، من إتخد القرارات التقشفية التي تستهدف الفقراء، من الإلغاء التدريجي لصندوق المقاصة و تحرير سوق المحروقات لتربح الشركات الملايير على حساب شعب فقير، و الزيادة في المواد الأساسية...من صادق على هذه القرارات التقشفية التي تستهدف الفقراء و المساكين من الشعب، و من قال عفا الله عما سلف و إستفاد لوبيات الفساد من عدم المتابعة القضائية... هل العفاريت و التماسيح أم رئيس الحكومة السابق و الحالي؟
و هنا نقطة مهمة جدا، الحكومة تدافع عن صندوق المقاصة بدعوى يستفيد منه الأغنياء، لقد حررت المحروقات من إستفاد؟ أليس الأغنياء و حققوا أكبر الأرباح، كذلك صفقة إلغاء صندوق المقاصة، حين سوف ترتفع الأسعار إلى ثلاثة أو أربعة أضعاف، من سيستفيد؟ طبعا هذه صفقة مربحة للأغنياء، أما الطبقة الوسطى ستصبح فقيرة، و الفقراء سوف يصبحون متسولين، يقولون سوف ندفع 1000 درهم للأسر الفقيرة، ماذا سيفعلون مع عشرات الآلاف من الفقراء نساء و رجال الدين يعيشون من بيع الخبز على الرصيف، حتما حينما تصبح قنينات الغاز و الدقيق و الزيت مضاعفة ثلاثة مرات أو أربع سوف يشردون لأنهم لن يربحوا شيئا، و كذلك عشرات الآلاف من الفلاحين الصغار الذين يحتاجون يوميا لسقي أراضيهم 10 إلى 20 قنينة غاز، إما سوف يتوقفون عن الفلاحة أو تصبح الأسعار خيالية قد يصبح ثمن الطماطم 50 درهم... و مهن كثيرة، ثانيا و في نفس الموضوع من سيكون الفقير عندما أصبح كافة المواد في زيادات صاروخية، إن العامل و الموظف الذي يقل دخله عن 7000 أو 8000 درهم سوف يصبح شبه متسول، كما أن 1000 درهم لن تكفي حينما تتضاعف كل المواد في تغطية و لو حاجيات أسبوع... على من تضحك الحكومة إذن بتبريراتها الواهية؟
المعذرة، إن الحكومة التي لم تفكر حتى في إلغاء الساعة الإضافية و ما تشكله من خطورة على الأطفال و هم ذاهبون ليلا بعد صلاة الفجر للمدرسة، و العمال المياومين حتما لن تفكر في مصير آبائهم...
حان الوقت لكي يتحمل كل واحد ما أناط به الدستور الجديد للبلاد من مسؤوليات و كفى كذبا و تضليلا لهذا الشعب.
عدم تحمل الحكومة لكل ما أناط بها الدستور من مسؤوليات و خولها من صلاحيات هو سبب تفاقم الأزمة و تصاعد وتيرة العنف و الإحتجاجات حتى أصبح مؤخرا المواطنين يشتكون من سوء العناية بالمستشفيات العمومية والعديد من الإدارات ... والغريب أنهم يوجهون رسائلهم للملك، لا مشكلة فالملك يحب شعبه ويهتم له إلتزاما بأخلاق جده المصطفى، أما دستوريا فهذه مسؤولية الوزير المسؤول عن القطاع و بعده رئيس الحكومة ، لماذا تصوتون على وزير الصحة وفي الأخير تتوجهون مباشرة بشكاياتكم إلى الملك، وهذا التضليل للمواطن يساهم فيه عن قصد أتباع الأحزاب السياسية لتفادي تحميل وزراء حزبهم المسؤولية، و لهذا يرمون بالكرة للملك، و هذه لعبة سياسية حقيرة، لذلك على كل المواطنين أن يعلموا أن الوزير له سلطة مطلقة في قطاعه، فعليكم أن تحملوه مسؤولية ما يقع إذا أردتم الخير للبلاد، والوزراء جميعا تحت رئاسة رئيس الحكومة من وزير الداخلية إلى الوزراء المنتدبون...
أيها الشعب إن ما عطل نمو المغرب طيلة أزيد من 60 سنة مند الإستقلال، هو أن الأحزاب السياسية و أتباعهم يتمتعون بكل الامتيازات وتوظيف أبنائهم وتنمية مشاريعهم الإقتصادية وفي الأخير يتهربون من المسؤولية ويحملون الأمر كله للملك ويستحمرون الشعب، كلا لن نترك أحدا يستحمر شعب أمتنا العظيم أو يحمل الملك مسؤولية أخطاء لا دخل له بها... فالدستور واضح ويحدد اختصاصات الملك محمد السادس نصره الله وأيده واختصاصات الحكومة ومن قال علي ضغوط نقول له قدم إستقالتك وكفى تضليلا و إستغفالا للشعب.
عندما نقرأ عن تهريب الأموال والتهرب الضريبي, والغناء الفاحش للكثير من المسؤولين بغير وجه حق... أموال كانت ستحمي فقرائنا من التسول ونسائنا من الدعارة حتى أصبحت السياحة الجنسية طاغية وكأن شرفنا أصبح أرخص شيء،وفعلا عندما نجد أن من يدعون أنهم نواب أمة أو حكومة كافة المشاريع التي يمررونها تزيد الفقير فقرا وتكرس الظلم، حتى أصبح الفقير يخاف أن يمرض لأنه لن يجد ثمن الدواء أو حق العلاج، والتعليم أصبح في مهب الريح، والوظيفة بالتعاقد معناه أن إبن الفقير سيبقى عبدا، وبالله عليكم حتى إن درس وحصل على دبلوم أو شهادة عليا وتوظف بالتعاقد أو ما يصطلح عليه بالكونترا، كيف سيتزوج ويبني أسرة وهو عند نهاية أي عقد قد يرمي للشارع... لماذا إذن هذه الحكومة أو البرلمان إذا لم يدافعوا عن الشعب، فلو حاربوا تهريب الأموال، وحاربوا التهرب الضريبي، و الرشوة و إقتصاد الريع ... لكانوا وفروا أموال تضمن مجانية الصحة والتعليم والعيش الكريم للفقير...
أجل ما هذه الألغاز التي أصبحنا نعيشها، ملايين الدراهم كذلك تضيع سنويا في الحفلات والسهرات الماجنة وشراء المسلسلات التركية والمكسيكيك التي لا هذف لها سوى نشر التفسخ والانحلال الخلقي، أم أنهم يخلقون كل الظروف لإنعاش سوق الفساد بدل إيجاد شغل شريف، أم يدعمون داعش ويطلبون من الاستخبارات مكافحة الإرهاب؟؟؟ أم أن هناك مخطط سري تنفذه الحكومة أو ما يسمون نواب لجر المغرب الى الفتنة؟
الحقيقة هي أنه وقد مرة أكثر خمس سنوات وتقريبا نفس النواب والأحزاب السياسية والحكومة، ولم يتم سوى المصادقة على قهر الشعب وتدمير الفقراء، فمن حقنا أن نتساءل أي أجندات يخدم هؤلاء في هذا البلد؟؟؟
الأمر خطير، لذلك حان الوقت لنرفع طلبنا وشكايتنا إلى ملك البلاد، لأنه الوحيد الذي نثق فيه بعد الله سبحانه وتعالى....
وهذه كلمتنا للشعب المغربي المتشبت بثوابتنا الوطنية و لملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الملك محمد السادس السادس نصره الله وأيده...
يا شعب أمننا العظيم، أنت تعيش الفقر والبطالة والذل والظلم،والجندي يترك أسرته بالشهور محروما من كل متع الحياة ليحمي الحدود، والشرطة لا تنام الليل وهي تطارد المجرمين... وملكك يعمل ليل نهار مضحيا بصحته وراحته وبسعادة أسرته الصغيرة لصالح أسرته الكبيرة أنت أيها الشعب،وفي الأخير نجد أناس يراكمون الثروات عن طريق مقاولات تستغل صفقات تمرر ليلا بموافقة مسؤولين وسماسرة، ونجد أناس باتوا يستغلون قضيتنا الوطنية الأولى الصحراء المغربية بإنشاء جمعيات لمجموعات انتهازيين يحصلون على الدعم بتواطئ مسؤولين فاسدين ليقتسموا الغنيمة، فبالله عليكم ما معنى تنظيم لقاءات وندوات ممولة مثلا في الدار البيضاء أو طنجة للتعريف أو التطرق لقضية الصحراء؟ هل البيضاويون أو الطنجاويون أو الرباطيون... انفصاليون؟ أو تنظيم وقفة تافهة أمام إحدى السفارات الأجنبية تحت ذريعة القضية الوطنية الأولى؟ كلا كفى لصوصية وكفى نصب على هذا الشعب المسكين الذي أصبح يعيش كل الويلات، وماذا حققت كل هذه التنظيمات؟ وما جدوى كل تلك الملايير التي تصرف لتمويل لصوص مقنعين؟ فوالله لولا الديبلوماسية الملكية لكان المغرب أضحوكة بين الأمم، بل لتفوقت علينا شرذمة المرتزقة... حان الوقت للحد من كل هذه الألاعيب والسرقات، حان الوقت لافتحاص كل الهيئات والمؤسسات التي تختفي خلف هذه القضايا، وكفى تخويفا للشعب بحجة أن هذه القضية وطنية مقدسة، فإذا كانت فعلا مقدسة فمعناه أن يكون العمل فيها مقدس ونزيه، والهيئات والمؤسسات التي تتحرك في هذا الإطار داخل أو خارج أرض الوطن يجب أن تكون بأشخاص وطنيين حقا ويعطونا ماذا حققوا على أرض الواقع، كم استطاعوا عدد الذين إستطاعوا إقناعهم من الانفصاليين؟ كم من هيئة دولية وازنة نجحوا في اقناعها؟ حان وقت الحد من التلاعب بالقضايا الوطنية الحساسة.
كما حان الوقت لطرح السؤال من أين لك هذا؟ على من راكموا الملايير وتاريخهم يشهد أنهم كانوا فقراء ولكن ركبوا قطار السياسة واستغلوا تواطئ المسؤولين ليسرقوا وينهبوا في المناصب التي استغلوا فيها في الجماعات المحلية أو الجهوية أو مناصب حكومية...
كفى إتلاف ملايير الدراهم في سهرات ماجنة، والشعب يتسول في الشوارع...
حان الوقت مراجعة من يستفيد من صندوق الدعم الفلاحي، حان وقت فرض ضرائب حقيقية على كبار الفلاحين و من استفادوا من رخص الصيد في أعالي البحار و رخص مقاطع الرمال، ورخص الحانات والملاهي الليلية، ورخص النقل... وهم في غنى عنها
حان وقت ترشيد النفقات...
لدينا من المال لو قمنا بهذا ما نضمن به تعليما مجانيا لأبناء الفقراء، ونبني مستشفيات في المستوى لهذا الشعب، ونبني ملاجئ خيرية للمشردين...
حان وقت محاربة تهريب الأموال، ومحاربة التهرب الضريبي....
إصلاحات لا تتطلب إلا إرادة سياسية حقيقية إذا أردنا فعلا إصلاح الوطن، وإلا فإننا مجرد وطن في قائمة إنتظار دوره في الفتنة وقانا الله شرها.
أيها الملك الشعب بالغالبية العظمى لم تصوت على أي حزب ولا تهمها الحكومة، الشعب بايعك بصدق ويهتف باسمك ولنا ثقة كبيرة في جلالتكم فقط، والشعب بجانبك أيها الملك فلا تهمك اللوبيات الفاسدة، فأنت أقوى منهم وكلمة منك كل الشعب سيقول لبيك يا ملك البلاد، لذلك أملنا فيك كبير لتضع حدا لكل التسيبات ومحاسبة المفسدين والمتلاعبين... وكلنا بجانبك ومعك...فالشعب لم يعد يحتمل وزراء ينعمون هم وأبنائهم بكل المناصب والامتيازات واتباع الأحزاب السياسية كذلك آخرهم يتم توظيف أبناءه و يحملون المسؤولية بذكاء لجلالتكم، كلا حان الوقت لتضع حدا لهؤلاء الإنتهازيين حتى ينكشفوا أمام الشعب، وكلنا مجندون وراء جلالتكم وتحت قيادتكم الرشيدة يا مولاي أمير المؤمنين وقائد الأمة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.

ثقة الشعب في قرارات و حكمة و تبصر صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده ثقة لا حدود لها ، و ثقة الشعب كبيرة في الرجال الوطنيين الصادقين بجانب جلالة الملك، و نخص بالذكر الإخوة الكرام بالديوان الملكي السادة فؤاد عالي الهمة و محمد رشدي الشرايبي و محمد منير الماجيدي و عبد اللطيف الحموشي و محمد ياسين المنصوري، و باقي الإخوة الكرام مديروا و أعضاء الدواوين الملكية مدنيين و عسكريين...

"رب اجعل هذا بلدا آمنا، ورزق أهله من التمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر " صدق الله العظيم.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

مواقع المملكة المغربية
خديم الاعتاب الشريفة
إمضاء
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي.

bouskraoui


قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله، الأستاذ محمد نواري و الأستاذ عزيز فطامي و الأستاذ محمد أمين علوي و الأستاذ يوسف الإدريسي و الأستاذ أحمد فاضل و الكاتب الصحفي محمد الزايدي و الشريف مولاي إبراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الأستاذ عبد المجيد قبايلي و الأستاذ عبد العالي لبريكي و الأخوات الفاضلات الأستاذة فايزة الإدريسي علمي و فوزية لوكيلي و الشريفة إكرام ياسين و فاطمة نصفي و نور الهدى... و باقي الأخوات و الأخوة الكرام.
_
http://whitehouse.canalblog.com/archives/2018/04/19/36333594.html
_

Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité